وترك يعقوب وحده (مع نار يسود الآكلة)؛ وهناك معه (في جنسه) صارع إيش (النار الآكلة داخل قلب كل إنسان يدعى أمينًا وصادقًا، وفي البر يحكم ويحارب. رؤيا 19: 11) حتى طلوع الفجر (إيقاظ ناحاش الثعبان كونداليني).
25: ولما رأى (سمائيل، نار يسود-العقرب) أنه لا يقوى عليه (من خلال دم السم) لمس جوف فخذه (جنسه)؛ وكان جوف فخذ يعقوب خارج المفصل (نفحاته الجنسية مزقته شهواته الحيوانية)، وهو يصارعه (الذي كانت عيناه كلهيب نار وعلى رأسه تيجان كثيرة وكان له اسم مكتوب لم يكن أحد يعرفه إلا هو. وكان لابسا ثوبا مغموسا في دم ويدعى اسمه كلمة الله. وكانت الجيوش التي في السماء تتبعه على خيل بيض لابسة بزا أبيض نقيا. ويخرج من فمه سيف ماض لكي يضرب به الأمم وهو سيرعاهم بقضيب من حديد رؤيا 19: 12-14) ..
26: فقال (سمائيل): دعني أذهب لأنه قد طلع النهار (لأن سمائيل في يسود يدوس معصرة خمر سخط وغضب الله القدير [إيل شداي] رؤيا 19: 15).
فقال: لن أدعك تذهب إن لم تباركني.
27 فقال له (سمائيل روح النار): ما اسمك؟ فقال يعقوب.
28 فقال: لا يدعى اسمك بعد يعقوب بل إسرائيل لأنك كأمير لك سلطان مع الله (سمائيل صباؤوث) ومع (النار داخل سم دم) الناس وقد غلبت.
29 وكان على (سمائيل على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب ملك الملوك [ملاخيم ملك في برج الحمل] ورب الأرباب [أدوناي صباؤوث في برج العقرب] رؤيا 19: 16 و) سأله يعقوب وقال: أخبرني أرجوك باسمك (كان له اسم مكتوب لم يعرفه أحد إلا هو). فقال لماذا تسأل عن اسمي؟ وباركه (صموئيل) هناك.
30: فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل ( لينب فنيئيل، إله القضيب): لأني أملك (قوة الإرادة التي تتحكم في نيران الجنس في الغدة الصنوبرية، وهي العين الثالثة التي) رأيت الله (الروح القدس) وجهاً لوجه، وحياتي (في يسود) محفوظة.