(بالعبرية: יהוה) غالبًا ما تُكتب يهوه أو ياهوفا، ويتم الخلط بينهما عمدًا مع يهوه نظرًا لأن كلاهما يُكتب بنفس الطريقة في العبرية: יהוה. في حين أن ياهوفا – جاهوفا هو اسم إيجابي وقوي جدًا للرب ،
فإن يهوه (Jahve) هو اسم شيطان كان يضلل البشرية منذ عصور.
يمكنك قراءة قصته في ثورة بعلزبول .
“في عام 1950، دخل جني الشر الذي يُدعى جافي إلى الهاوية. يدفع جافي كارما رهيبة.
يهوه هو ملاك ساقط منحرف بشكل رهيب.
هذا يهوه هو الشيطان الذي أغوى يسوع في البرية وهو يقول “إيتابابو”.
يهوه هو الرئيس الأعلى للنزل الأسود.
يهوه هو المؤلف السري لصلب مخلصنا المحبوب.
يهوه هو القطب المضاد ليسوع.
كان الجنود الرومان الذين صلبوا الحبيب يشكلون حراسًا مشرفين ل يهوه.
لذلك، هذا هو سبب صلب يهوه الآن داخل الهاوية.
هذه هي كارماه، صليب الشيطان مقلوب.
لذلك، صُلب يهوه ورأسه إلى أسفل وقدميه إلى أعلى.
يعبد الشعب اليهودي يهوه، ويتبعونه.
“الخامس من السبعة “” حبسه في الهاوية واغلق عليه وختمه لكي لا يضل الأمم بعد حتى تتم الألف سنة وبعد ذلك لا بد أن يطلق زمانا قليلا””.
سوف يظل فيالقه في الهاوية جيلا كاملا.
وبعد ذلك سيكون من الضروري إطلاق سراحه لفترة قصيرة. من الضروري إعطاء أولئك الضالين الفرصة الأخيرة للتوبة”” – صموئيل أون وير، رسالة الدلو
“يهوه ملاك ساقط منحرف بشكل رهيب.
يهوه هو عبقري الشر. المسيح هو زعيم المحفل الأبيض العظيم، ويهوه، نقيضه، هو رئيس المحفل الأسود العظيم.
تعيش قوى النور والظلام في صراع أبدي وهذا الصراع متجذر في الجنس. السائل المنوي هو ساحة المعركة.
في السائل المنوي، يتقاتل الملائكة والشياطين حتى الموت.
العظم النخاعي للصراع العظيم بين الملائكة والشياطين هو الجنس.
هذه هي المشكلة.
هذه هي جذور كل العقائد البيضاء والسوداء. للمسيح برنامجه الخاص للعمل، وليهوه برنامجه الخاص. المختارون يتبعون المسيح.
الغالبية العظمى من البشر يتبعون يهوه بتعصب.
ومع ذلك، فإنهم جميعًا يختبئون وراء الصليب.” – سمائيل أون فيور، الزواج المثالي
“إن كارمة يهوه خطيرة للغاية، لأنه كان الجاني السري لصلب المسيح، وهو أيضًا المسؤول المباشر عن فشل التطور البشري على الأرض.
يتعين عليه أن يسدد هذه الديون القديمة بلا رجعة، لأنه لا يمكن لأحد أن يسخر من القانون دون عقاب.” – سمائيل أون فيور، ثورة بعلزبول
يقول ماستر سمائيل :
في معبد الذكريات أي الأكاشا، كتبت قصة هذا الملاك الساقط المسمى يهوا.
ساتورنينوس الانطاكي كبير القباليين يقول أن يهوا هو ملاك ساقط و أنه جني الشر شيطان.
يهوا هو شيطان شرير بشكل رهيب.
ان يهوا هو ذاك الشيطان الذي أغوى المسيح في الصحراء وقاده الى جبل عالٍ ليقول له: ”
ممالك العالم بجميع ثرواتها أ أجعلها تحت قدميك ان ركعت لي وعبدتني! “.
يهوا هو الذي سمى الشعب اليهودي “شعبي المختار .
لقد خلط اليهود عمدًا بين يهوا و الرب جيهوفا .
كان يهوا هيروفانت ليموريا و كانت ليه زوجته الكاهنة وكان ملاكًا بجسد بشري.
كان المعلم يهوا محاربًا من أجل النور وكان كبيرا من كهنة شعاع القوة، وبسبب كرامته الكهنوتية السامية، كان له الحق الشرعي في ارتداء خوذة و دروع و ترس وسيف من الذهب الخالص.
كانت الزوجة الكاهنة ليهوا امرأة موالية بالتأكيد .
كان حالة يهوا الذي كان كاهنًا ومحاربًا في نفس الوقت .
في الاجواء ا لليمورية كان صغار الشياطين يتسكعون في كوكب الارض القمرية القديمة و كانوا يبحثون عن المرتدين، وفعلا وجدوهم.
أصبح يهوا واحدا من بين هؤلاء المرتدين وتلميذا ل هؤلاء المظلمين تحت القمريين ومارس
السحر الجنسي الاسود مع سكب اناء هرمس هذا هو علم البرونز و الوغباس أصحاب الطرابيش الحمراء.
كانت النتيجة هي الهلاك هبط الثعبان الناري وغرق في الجحيم الذري للانسان وتحول يهوا الى شيطان شرير منحرف بشكل رهيب .
هذه القصة مكتوبة في الأكاشا.
أصبح يهوا عضوا في معبد التانترا السودا ء في ليموريا.
اما زوجته الكاهنة فقد رفضت تماما السحر الجنسي مع سكب كأس هرمس.
فوقع يهوا في علاقة مع امرأة أخرى.
تبين أن جهود يهوا لاقناع زوجته الكاهنة باءت كلها بالفشل، حيث رفضت هذه الاخيرة دخول المعبد الاسود فكانت تبعا لذلك نهاية هذا الزواج.
السيدة الموالية رفضت دخول الطريق الاسود.
اليوم هذه السيدة الموالية هي ملاك يفوق الوصف في العوالم
العلوية.