يعقوب (جايكوب)

يعقوب، جايكوب (بالعبرية: יעקב) شخصية بارزة في التقاليد اليهودية والمسيحية.

يعقوب – جايكوب – الكعبة، ذرة “يؤ” بيناه، في الغدة الصنوبرية التي تتحكم في الحجر – الكعبة – الحجر المكعب من يسود – الجنس!

“وخرج يعقوب من بئر سبع، وانطلق نحو حاران. وصادف مكانًا (يسود)، وبات هناك طوال الليل، لأن الشمس كانت قد غربت. فأخذ من حجارة ذلك المكان، ووضعها كوسادة له، واضطجع في ذلك المكان لينام. وحلم، فرأى سلمًا منصوبًا على الأرض، ورأسه يمس السماء، وملائكة الله يصعدون وينزلون عليه. وإذا يود-هافا واقف عليه، وقال: أنا يود-هافا إله إبراهيم أبيك، وإله إسحاق. الأرض (يسود) التي أنت مضطجع عليها، أعطيها لك ولنسلك (نسلك).” – تكوين ٢٨: ١٠-١٣

“وبقي يعقوب وحده، وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر. فلما رأى أنه لا يقدر عليه، ضرب حق فخذه، فانخلع حق فخذ يعقوب في مصارعته معه. فقال: دعني أذهب، فقد طلع الفجر. فقال: لا أطلقك إن لم تباركني.

فقال له: ما اسمك؟ فقال: يعقوب. فقال: لا يُدعى اسمك بعد يعقوب، بل إسرائيل، لأنك (مع قضيبك – القضيب) كأمير (ساريتا) جاهدت (مع نار صه-رح) الله والناس، وغلبت.
فسأله يعقوب وقال: أخبرني باسمك. فقال: لماذا تسأل عن اسمي؟ وباركه هناك.
ودعا يعقوب اسم المكان فنيئيل (الغدة الصنوبرية؛ فنيئيل: بينيس-إيل) لأني رأيت الله وجهًا لوجه ونجت نفسي. – تكوين 32: 24-31

Fatema9